2012/12/29

متى تقول: (حسبى الله ونعم الوكيل) . . !؟

لا تقل (حسبى الله ونعم الوكيل) عند وقوع المشكلة فقط . . !!
بل قلها فى كل وقت و قبل أى أزمة أو مشكلة بينك وبين أحد من الناس . .
فأنت عندما تقولها فى بداية أى أمر فإنك تشهد الله على أمرك
فتحصل على عهده بحمايتك من أى سوء يصدر من الآخر بقصد أو بدون قصد . .
فإن قلتها صادرة من قلبك فاطمئن تماما تجاه من تتعامل معه فلن يضرك منه شيئ مطلقا . .
لأنك ستكون فى حماية الله دون أن تدرى و دون أن تعلم . .
و إن ضمر لك الآخر سوءا فسوف يوقعه الله فى سوءه و سيحول بينه و بينك حتى لو بسبب بسيط تافه . . !!
كل ذلك يحدث ببساطة عندما تقول كل يوم وعند بداية كل أمر و كل علاقة أو حتى كل مشروع أو عمل (حسبى الله ونعم الوكيل) . .
ثم سر فى حياتك مطمئنا و تصرف بحرية و تلقائية لأنك حصلت على حماية . .
فالله يرى و أنت لا ترى . .
و الله يعلم و أنت لا تعلم . .
و الله المحيط و نحن محددين و قاصرين فى كل شيئ . .
و فعلا نحتاج إليه فى حياتنا اليومية . .
فسبحان الله الذى علمنا كيف نحيا بالقرآن و من القرآن
الذى هو رسالة حب لنا تنفع كل أيامنا . .
و لله الحمد فى كل وقت . . ===================================
ثروت محجوب - فيسبوك - 28/12/2012

http://www.facebook.com/sarwat.mahgoub#!/sarwat.mahgoub
============================  


2012/12/28

هل أنت (شاطر) أم (محظوظ) . . !؟


 
لا تقل (أنا شاطر) و لكن قل (أنا محظوظ) . .
فهذه حقيقة الحياة . .
أما (الحظ) فهو من الله مباشرة . . من صنعه و من تدبيره . .
و من (الحظ) مواهبك . . و من (الحظ) صفاتك . .
و من (الحظ) الظروف المحيطة بك . .
و يعلم ذلك أكثر الناجحون فى أى شيئ فى العالم . .
و (الحظ) مسالة متغيرة دائما تزيد و تنقص مع كل إنسان . .
و وصف الله مسألة (الحظ) فى القرآن . .
فقال (ذو حظ عظيم) و معناها أن هناك (حظ) بجميع الدرجات . .
و أشار الله أيضا عن (النحس) . .
فقال (أيام نحسات) و معناها أن هناك أيام (نحس)
و أيام أخرى ليست (نحس) . .
و كل (الحظ) أو (النحس) فهو منظومة كونية طبيعية فيزيائية داخل و خارج النظام الشمسى الذى تقع فى داخله أرضنا العزيزة . . !!
أما أن تعرف متى أو ما هو (الحظ السعيد) أو (الحظ النحيس) لك أو لغيرك فتلك مسألة أخرى . .

و مسالة خاصة جدا و مسالة صعبة جدا . .
و هى لا تتم إلا بعون و مشيئة من الله . .
صانع الحظ و مقدر كل شيئ . .
 
نعم . . لله الأمر من قبل و من بعد . .
و لا يعلم ذلك إلا القليل . .
======================
=============
ثروت محجوب - 27/12/2012 - فيسبوك
http://www.facebook.com/sarwat.mahgoub#!/sarwat.mahgoub
===========================

2012/12/22

My Cigarette . . !!

 

===================================================
==============================
==============
 

2012/12/20

صيد سمكة كبيرة من ياس أبوظبى . . !؟

 
صيد السمك فى شواطئ أبوظبى متعة كبيرة خاصة فى ربيع أبوظبى الذى هو شتاء العالم ديسمبر 2012
أما صيد (سمكة كبيرة) من (جزيرة ياس) فله معنى آخر فى أبوظبى الإمارات . . !؟
 

ثروت محجوب - جزيرة ياس - أبوظبى 19/12/2012
==================================
=====================
========
 

2012/12/19

AstroDonia.com

 



======================================================
==================================
============
 

2012/12/17

الله . . صبر علينا صبرا طويلا أم قصيرا !!؟

 
هل صبر الله عليك
صبرا طويلا ، أم صبرا قصيرا !!؟
 
 

كيف يحاسبنا الله فى الدنيا ، غير حساب الآخرة . . !!؟
يحاسبنا الله فى الدنيا عن طريق تراكم الخطأ !!
تراكم الأخطاء !!
و أنا أسميها " مراجعة " و ليست حسابا !!
لأن الله صبور ، فهو يصبر علينا فى الخطأ
حتى يزداد و يكبر فتنهار علينا كل نتائجه دفعة واحدة
أو فى وقت تفريغ و مراجعة حسابات !!؟؟
( إسمه فى الفلك وقت زحل ) !!
و عندما يصبر الله على أخطاءنا ، فصبره مع كل إنسان يختلف فى طوله و قصره !!
أيصبر علينا طويلا أو يصبر علينا صبرا قليلا !؟
فإن صبر الله على أخطاءنا صبرا طويلا
فنحن فى محنة كبيرة قادمة إلينا ستأكلنا و ستقلب علينا كل شيئ !!
و إن صبر الله علينا صبرا قليلا ، فمحنتنا أصغر
أراد الله لنا ألا تستمر أخطاءنا لتكبر
فقطع علينا الخطأ فى وقت قصير ، أو فى وقت حدوث الخطأ نفسه !!؟
قال الله فى قرآنه العظيم تصديقا لذلك :


" و لنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر . . لعلهم يرجعون !!! سورة السجدة - آية 21
 
هذا نهج الله مع الناس أجمعين . .
و هى عملية مراجعة و ليست عملية حساب "لعلهم يرجعون" !!


 
أما فى حالة مبارك . . مثال لصنف من الأصناف :
صبر الله عليه طويلا !!
و خصه الله بعذاب أدنى دون العذاب الأكبر . . ربما عشرات المرات !!
لكنه لم يرتجع ، و لم يراجع نفسه !!
فأمهله الله لفترة أطول !! حتى نهاية عمره . . لعذاب هو العذاب الأكبر !!
لكن الله لم يمهله فقط لكى يستمر فى خطأه و ضلاله ، و لكن الله أيضا جعله فتنة !!
فتنة عظيمة !! فتنة للمؤمنين و فتنة للذين كفروا معا !!!!؟؟؟
كيف جعله الله فتنة للمؤمنين !؟
فتنة لأنه فاسد و فاجر و استحل حقوق الناس و أضر المسلمين
و أعز أعداءهم و صاحبهم من دون المؤمنين
و سرق و نهب و بطش و قتل و أفسد العقول و النفوس
و غير مفاهيم الشرف و الرفعة و الحقوق عند الناس . . بأن عكس حقيقتها !!
الله صبر عليه فى كل ذلك ، فكان ذلك فتنة للمؤمنين !!
الذين لما رأوه هكذا ، و هو حى يرزق ، سعيد و قوى و ذو بطش . . شكوا فى دينهم !!
و ظنوا ظن الباطل فى الدين . . و ظنوا ظن الباطل فى الله !!
و ظنوا ظن الباطل فى عدل الله و فى رحمة الله و فى قدرة الله . .
فكفر منهم من كفر ، و ضعف إيمان صنف آخرين !!
هذه فتنة لبعض المؤمنين حدثت و وقعت و صارت
لكن هؤلاء المؤمنون لم يعرفوا الله حق المعرفة ، لم يعرفوا أن الله صبور ، و اسمه الصبور
و لم يعرفوا أن الله يفتن الناس بالناس !! إمتحانا لهم !!
لكنه ليس إمتحانا لهم لمجرد إمتحان . . من الهواء هكذا بدون سبب آخر !!؟؟
بل هو إمتحان لهم لما فى أنفسهم !!
إمتحان لهم بما فيهم . . و ليس إمتحانا لهم بما ليس فيهم !!
فامتحن الله مبارك و امتحن الناس أيضا بمبارك !! بما فى طبع الناس مثل مبارك !؟
فإمتحانهم يأتى بما فيهم أصلا . . !؟
فمثل مبارك كثيرون فى مصر و فى العالم . . و الجميع يرى و يشهد . . !!؟
ثم : كيف جعل الله مبارك فتنة للذين كفروا !!؟
لما رآه الكافرون و الفاسدون فاسدا و ناجحا . . تأكد عندهم أن الفساد حق و صواب و سهل
و أنه لا يوجد فى الدنيا فساد و صلاح . . بل يوجد قوة فقط !!؟
ففسدوا أكثر بظنهم هذا . . و زاد فسادهم و إيمانهم و إقتناعهم بشرورهم
تماما مثل نيرون الذى قال لنفسه بعد أن حرق روما :
" لقد أحرقت و قتلت و أفسدت و لم يحدث لى شيئا " !!
إذن من المؤكد أننى على حق ، بل من المؤكد أننى إلاه !!!؟؟
لقد صدق نجاح فساده و فتن فيه حتى ظن أنه رب الناس !!؟؟
و جملته هذه قالها فعلا ، و هى مسجلة فى كتب التاريخ !!
و هذا يحدث دائما لجبابرة الفساد عندما ينجح فسادهم لوقت !!؟
وقت . . هو صبر الله . . و ليس نجاحا و لا حقا و لا صوابا !!
فأصابهم الغرور الذى هو خداع لهم من الله . . بسبب علوهم و قوتهم و سطوتهم . .
و المثال الموجود حاليا هو الأسد !!؟ لكن الأسد فتنة أكبر من كل الفتن !!؟؟ آتية !!
فإن صبر الله عليك لوقت قصير
فى خطأ حدث منك أو حدث معك أو حدث لك
فاعلم أن الله يحبك
و أن الله يصنفك عنده من الطيبين
الذين لا يريد لهم أن تكبر أخطاءهم فتأتى المحنة أكبر
فالله رحمهم و هم لا يعلمون !!
الله ميزهم و هم لا يعرفون !!
الله أحبهم أكثر من غيرهم
و إن وجدت أنك تسير فى خطأ ، و أنك ناجح فيه
فاعلم أنك ذاهب لمحنة عظيمة بقدر عظم خطأك و تأثيره على غيرك من الناس . .
تأكد أنك ذاهب لمصيبة . . مهما طال الوقت !!
و اعلم أن الله يصبر عليك صبرا أطول من غيرك
و هذا ليس كما تظن خيرا لك أو أنك على صواب !؟
بل هو فتنة لك
نهايتها محنة عظيمة تفتك بك . . و لن يمنعك من الله شيئ . .


هنا يقول الله :
" أيحسبون أن ما نمدهم به من مال و بنين نسارع لهم فى الخيرات !؟ بل لا يشعرون " !!
من سورة المؤمنون – الآيات 55 ، 56 .
يعنى الله يمد الظالم أو من هو على خطأ
بالمال و البنين و القوة و العزوة و القدرات و المنصب و الجمال و الذكاء و و و إلخ !!

 
هذه فتنة الله ، و هذا إمتحان الله و صبر الله على الجميع . .
و قال الله لا يشعرون . . يعنى من غير ما تحس !!
فلا يصح لأى إنسان أن يقيس رضا الله عنه بما يملك من مال أو جاه أو منصب أو أولاد
لأن الله قال و وصف و شرح لنا فى قرآنه ، أن ذلك ليس إسراعا من الله لنا بالخيرات !!
بل هو فتنة . . و قال "بل لا يشعرون" !!


ثم قال الله عن فتنة أخرى :
" و لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه . . و رزق ربك خير و أبقى "
سورة طه - آية 131
 
و زهرة الحياة الدنيا هى المرأة ، و المتمتع بها هم الأزواج
و الفتنة هى الإمتحان لهم !!
حتى الزواج . . ليس مجرد زواج و خلاص !؟ بل هو إمتحان أصلا !!
الله يمتحنك فيها ، و الله يمتحنها فيك !!
و على ضوء نتائج الإمتحانات المستمرة ستكون الأحوال بينكما !!
الله مراقب . . الله مطلع . . الله خبير بما تصنعون . . خبير !!
الله الصبور و اسمه الصبور . . يصبر على ظلم الظالم و على خطأ المخطئ
و يصبر على فساد الفاسد و يصبر على خيانة الخائن و يصبر على لهو الغافل
و يصبر على كفر الكافر أيضا . .
صبرا طويلا لأنه يتوعده بمحنة أكبر و أعظم من كل ما فعل . .
و قد يصبر الله على الكافر طول عمره !!
بل طول الدهر !! و ينتظره فى عالم آخر !!
إن الله دائما يمتحن الناس . . فيفتنهم فيما آتاهم !!
يفتنهم فيما آتاهم أو فيما أخذ منهم !!
لكى يعلم و يعلم الناس و لكى يشهد الناس على أنفسهم . .
مجرمين أو ضحايا . . معتدين أو مظلومين . . !!
و من صبر الله عليه صبرا قليلا ، فقطع عليه أخطاءه ، فلا يحزن و لا يجزع !!
بل عليه أن يفهم ، و بعد أن يفهم عليه أن يبتسم . . و أن يشكر الله . . !!
و الله سبحانه و تعالى يفعل ذلك مع جميع الناس
و بدرجة أخص مع المؤمنين و مع المسلمين
و مع جميع الناس يفعل الله نفس الأمر ، فهو ناموس الله
و هو عهد الله لجميع البشر . .
و تذكر يا إنسان ، عندما يوقفك الله فى وقت ما فى الدنيا
يحاسبك فيه أو يراجعك ، أو يوقف سريان نجاح الخطأ
و يقلب عليك أمورك و أحداثك حتى تشعر أن الدنيا إنقلبت عليك أنت فقط !!
تذكر أى خطأ يوقفك الله بشأنه !!؟
يراجعك الله فى أى خطأ إرتكبته !؟
أى خطأ فيهم !؟
فإن تذكرت ذلك ، و سألت الله فسوف يجيبك فورا
و سوف ينير قلبك باتجاه الخطأ الذى وقع ، لكى تعلم و لكى تعرف . .
و لن يتركك الله حائرا عندما تسأله عن ذلك . .
و ذلك له معنى واحد فقط
هو أن الله يحبك ، و أن الله يرى فيك خيرا و طيبا . .
أما غيرك من الناس . . مثل مبارك و صدام و قذاف و أسد
فلن يفهمهم الله أخطاءهم فى الدنيا أبدا !!
بل سيتركهم غير عالمين و غير فاهمين لا يفقهون شيئا !!
و سيأخذهم الله أخذ عزيز مقدر . . فقط !!
لم يجعلهم الله فتنة للناس إلا بسبب مافى الناس !!؟
فلم يجعلهم الله فتنة للناس إفتراء على الناس الأبرياء !!
فالناس الذين يحدث لهم ذلك ليسوا أبرياء كلهم ، و ليسوا أبرياء براءة خالصة !!
بل فيهم ما يعلمه الله عنهم . . لو مكنهم من القوة و القدرة فربما فسدوا أكثر من هؤلاء الكبار
بما فيهم من مبادئ أو من توجهات أو نوايــا للفساد . . !!؟
و ربما كان فيهم أبرياء حقا !! لكنهم موجودين فى مكان فاسد !!!
و تلك قضية أخرى أشرحها فيما بعد !!!!؟؟
فمبارك كان من شعب مصر !!
و صدام كان من شعب العراق !!
و قذاف كان من شعب ليبيا !!
و أسد كان من شعب سوريا !!
و أراد الله بالفتنة – من ضمن ما أراد – أن يصلح الناس أنفسهم قبل أن يعطيهم القوة
و قبل أن يمكنهم فى الأرض و يجعل لهم فيها معايش و حظوظ و قدرات كبيرة أو صغيرة . . !!
و هكذا نحن . .
جميع البشر يحدث معنا و فينا إختبار الله
ثم مراجعة الله لنا فى الدنيا
عن طريق إمهال ثم توقف فجائى عنيف للمراجعة . . !!
توقف قد يكون بشكل الإنقلاب
إنقلاب الأحداث علينا و فينا و معنا . .
إنقلاب زلزالى . . مؤلم يهز كل ذرة فينا . . !!
فإن فعل الله معك ذلك سريعا ، فاعلم أن الله يحبك ، و لا تشك فى ذلك مطلقا . .
فقد قطع عليك طريق ليوصل لك طريق آخر أفضل و أحسن و أجمل بما علمك و هداك . .
 أما إن خرجت من خطأ إلى خطأ آخر و لم تتعلم و لم تفهم
فاعلم أن الكرة ستتكرر !!
لكن على فترة أطول و على هم و غم أكبر . . !!؟؟
و أما إن تعلمت و فهمت رسالة الله إليك
فسوف يدعمك الله فى كل طريقك القادم . .
و لا بد أن تفهم رسالة الله لك !!
و ليس فقط أن تفهم ملابسات الحوادث
و ليس فقط مجرد أن تلقى اللوم على غيرك و أنه كان سببا فيما حدث لك !!؟
هذا فهم خاطئ !! فلا تقع فيه !!
و الصواب أن الجميع ممتحنون ، و أن الجميع يحبهم الله كما يحبك
فالخطأ مع إنسان إنما يكون من نفس نوعك !!
فهو مثلك و أنت مثله فى النوع . . فأنتم شركاء !!
و قد يكون جميع الأطراف طيبون و خيرون نواياهم طيبة
لكنهم ربما مازالوا جاهلين بأمر من أمور الله . .
فلابد لك لكى تفهم رسالة الله إليك أن تلوم نفسك أنت
و أن تبحث عن خطأك أنت
و إياك أن تجعل من نفسك ضحية أو مظلوما !!؟
لأنك إن فعلت ذلك فسوف يتكرر الخطأ !!
فأنت لم تفهم و لم تدرك ماذا أراد الله فى رسالته لك أنت . . !!
فكن مشغولا بأمر نفسك أنت
و اطلب العفو و المغفرة لغيرك و سامحه من قلبك
هنا سيؤيدك الله حقا فى طريق قادم . .
و هنا ستكون قد فهمت و علمت من الله !!
مثال واحد عابر :
على كل شعب مصر أن يلوم نفسه على مبارك !!!
هذا مثال واضح و حقيقى !!
فهم قد صنعوه ثم أطاعوه . . لأن فيهم كثيرون مثله . . فى النوع !!
وكذلك نفس الأمر مع غير مبارك
على و قذاف و أسد و و و و إلخ !! القائمة كبيرة !!
حتى أنت و مشاكلك الصغيرة المؤلمة
خانك حبيبك . . تخلى عنك الحبيب . . أساء إليك من أحببت
سرقك نصاب شاركته فى مشروع . . زوجى يسيئ معاملتى أو العكس . .
فكل طرفين من نوع واحد . . !!
فابحث دائما عن خطأك مع الله
و لا تبحث عن خطأ الطرف الآخر معك !!؟
لأن الخطأ بينكما كان مشتركا . . و كان شراكة فعلية !!؟
فلن تتعلم شيئا مهما قلت أن الطرف الآخر أخطأ معى أو أساء إلى !؟
لن تتعلم شيئا !!
لكنك ستتعلم و ستنجو و ستتحسن و ستتقدم إن عرفت خطأك مع ربك
هــــــــــــــــــــكذا الدنيــــــــــــــــا . . سائرة
خلقها الله و أحكم تفاصيلها و دروبها و مواقفها . . و أحكم قبضته عليها و علينا

فهو القائل :   "نحن خلقناهم و شددنا أسرهم . . " !!

من سورة الإنسان - آية 28

 
و هـــــــــــــكذا يعلمنــــا الله . .
ســــــبحانه . .

 
ثــــــــــــــــــــــــــــــــــروت محجـــــــــــــــــــــوب –  17/12/2012
المقال الأصلى على موقعى فى 3م الإثنين 29/8/2011 :
http://www.thastro.com/Mind.html#Sabr2


تعليق من السعودية: محمد محروس : (فى 17/12/2012) :
ماشاء الله لا قوة إلا بالله قرأت موضوع بعنوان (هل صبر الله عليك صبرا طويلا أم صبرا قصيرا) في موقعكم حقيقتاوجدت الجواب الشافي عن جميع مشاكلي ...وكل ما أخاف منه... وكل ما أستعصى عليَ فهمه من أحداث مرت عليَ في حياتي ومازالت تمرُ...لدرجة أنه أثناء قرائتي للموضوع ينقدح في ذهني سؤال فأجد جوابه في السطرالذي يليه!!! بوضوح وهدوء وإتزان إيماني عميق فتطمئن نفسي وتتحسن رؤيتي للأحداث حقيقتاالإنسان محتاج دائما أن يستشعر أن الله هو وهو فقط الفعال الحقيقي للأشياء والأحوال التي تتشكل وتحدث من حولنا مع أنفسنا ومع الأخرين أياً كانو وعلى الإنسان أن يصرف نظره عن فعل الأخرين إلى ماهوأمر الله في هذا الحال ... وأخيراًوليس آخرا لا يسعني إلا أن أسأل الله أن يجزيك عني خير الجزاء وأن ينفعنا بعلمك وأن يزيدك من فضله
==========================================================
==============================================
 
==================================================================

2012/12/15

فيديو شواطئ أبوظبى . .

 
 

 
فيديو شواطئ أبوظبى فى أيام عيدها
ديسمبر 2012
================================
ثروت محجوب - 15/12/2012
===========================
 

2012/12/13

فيديو 2009 يتحقق فى 2011 و حتى 2020 بإذن الله . . !؟

 
 
 

 




======================================================
=======================================
================
 

2012/12/11

الله . . و الناس . . و المؤمن . . !؟

يقول الإنسان لنفسه آمنت بالله و يقول أنا مؤمن بالله . .
ثم عند إختبار له من الله يسقط و هو لا يدرى كيف ولا لماذا سقط !! وربما لا يدرى أنه سقط أساسا !!!؟؟؟ 
و مع توالى (السقوط) و (الإنتباه) تتم للإنسان المعرفة بربه أولا ثم بنفسه ثانيا . . فيزداد إيمانه ويزداد علمه . .
علمه بنفسه و علمه بالله و علمه بالدنيا . . !!
فيرتقى الإنسان فى الدنيا من إنسان (جاهل) إلى إنسان (عالم)
و الإنسان العالم هو إنسان مؤمن بالضرورة و الحتمية . . !!
أو فى الحالة الأخرى يتوالى (السقوط) على الإنسان وهو لا يدرى بسقوطه المتسلسل عند الله فيبتعد بعدا يزداد بزيادة عمره عن مجال دائرة (الإيمان) بالله الذى خلقه . .
و دائرة الإيمان هى نفسها دائرة (الرحمة) من الله الرحمن الرحيم . . !!
قال الله (فاسجد واقترب) . . فهناك إنسان قريب
و إنسان بعيد . . !! 
و القرب و البعد هو نسبة إلى الله . .
و هكذا يفعل الله مع المؤمنين و مع الناس أجمعين . .
فالحمد لله و الملك لله و الدنيا كلها تسير و تمضى بأمر الله

 يوما بيوم و ساعة بساعة . .
==========================================================
ثروت محجوب - 11/12/2012 2م الثلاثاء.
==========================================
 

2012/11/30

أوروبا تصوت لفلسطين وتخذل إسرائيل ، كلامى يتحقق !؟

 
 
مازال كلامى يتحقق (بإذن الله) الذى قلته على الهواء فى قناة إنفينيتى التلفزيونية يوم 1/1/2009 من الإمارات العربية . . !!
أن أوروبا سوف تسحب أيديها عن دعم (إسرائيل) تدريجيا . . و أن أمريكا ستنهزم بسبب المال . . فقرها سيمنعها من إرسال جنودها و عتادها للخارج و ستتوقف عن حماية أصدقاءها جميعهم !! 
فأمريكا (أوباما) تسلك هذا السلوك رغما عن الجميع . .
و إسرائيل يأتيها بلاء كبير من الله . .
و فلسطين تعود كاملة فى خلال سبع سنوات من الآن (قبل 2020) . .
و أن منظر الأمة العربية يتغير بالكامل فى نفس الفترة و خصوصا 2016 ، 2017 . . !!؟
حديثى فى 2009 مازال ساريا بإذن الله . .
--------------------------------------------------------

ثروت محجوب - 30/11/2012 5م الجمعة
===================================
فيديو 2009:

http://www.youtube.com/watch?v=zLgT_pxSfjI&feature=plcp
========================================

2012/11/28

الله . . و اللص . . و العربى . . . !؟

 
 
تخيل أنك إستعنت يوما بلص قوى ذو قوة و ذو بطش لحمايتك من إخوتك و أهلك و ناسك  لتتعزز به عليهم . . و ظل هذا اللص القوى يحميك سنين و سنين حتى أنك أصبحت باطشا شديد البأس و ظالما لناسك و أهلك و إخوانك . .
ثم مرت الأيام و السنين و قال لك اللص: أنا تبت !! و سوف أتوقف عن حمايتك . . !! لأنى كنت غلطان . . !!؟؟
ماذا ستفعل يا شديد !؟ بل ماذا سيحدث . . !!!؟؟؟
تخيل نفسك فى هذا الوضع و توقع الإجابة على السؤال !!
أما اللص القوى فهو (أمريكا و من قبلها إنجلترا) . . و أما الأخ الشديد المستعفى و المستقوى و المعزز بهذا اللص فهو يقع فى بلاد العرب . . !!!؟
. .
. .
قال الله (آية 144 سورة النساء): "يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا" !؟
-----------------------------
و قال الله (آية 139 سورة النساء): "الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا" !؟
-----------------------------
و قال الله (آية 28 سورة آل عمران): "لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين و من يفعل ذلك فليس من الله فى شيئ إلا أن تتقوا منهم تقاة و يحذركم الله نفسه و إلى الله المصير" !؟
------------------------------
الإجابة ستقع على هذا العربى فى بضع سنين . . !!!؟

======================================
ثروت محجوب - 28/11/2012 - 9م الأربعاء.
==================================

الله . . و الآى فون . . و 13 جيجا بيانات . . !؟

 
فى يوم الإثنين 26/11/2012 جاءنى خاطر أن أنقل جميع بيانات موبايلى الأى فون إلى الكمبيوتر . . و فعلا نقلتهم كلهم 13 جيجابيت . .
ثم فى يوم الثلاثاء 27/11/2012 حدث عطل عجيب غريب فى الأى فون !!
فقد أصابه (شورت كهربائى) دون أى سبب وهو فى جيبى !!
حتى إشتعلت حرارة التليفون و هو فى جيبى أثناء قيادة السيارة
لدرجة أنى أحسست بحرارته على صدرى !!؟
ثم ذهبت للصيانة و فى النهاية قالوا لى لقد تدمرت جميع البيانات التى به . . !!!؟؟
سبحان الله و الحمد لله . .
طز فى التلفون لكن مش طز فى البيانات بحجم 13 جيجابيت . . !!
أشكر الله . . كان يعلم بما سيحدث فى يوم الثلاثاء فنبهنى و حفظنى و حفظ لى حاجاتى فى يوم الإثنين . . !!
الله لم ينسانى . . الله أكرمنى . . الله معى حتى فى أمر بسيط . .
و إنى لا أنسى الله أبدا و لا فى أى ساعة من ساعات اليوم . .
الحمد لله و الشكر لله ولا حول ولاقوة ولا علم إلا بالله . .
==================================
ثروت محجوب - 28/11/2012 - 7:30ص الأربعاء.
================================

2012/11/27

الصحة .. الأخلاق .. الله .. محمد . . !؟

 
 
صحة الجسم مرتبطة بالأخلاق . .
صحة النفس و العقل مرتبطة بالأخلاق . .
إقتصاد الدول مرتبط بالأخلاق . .
أحوال الشعوب مرتبط بالأخلاق . .
السعادة و الرضى مرتبطة بالأخلاق . .
المهانة و الذل و العزة و الكرامة مرتبطين بالأخلاق . .
أما الأخلاق فهى مرتبطة بالله إرتباطا وثيقا . .
و أما (محمد) فهو من رسمها و حددها و أتمها للناس أجمعين لكافة شؤنهم بالكتاب الذى جاء به مرسلا من رب الناس . .
عليه الصلاة و الســـــلام . .
 = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = =
ثروت محجوب - 26/11/2012 - 4:10م الإثنين.
=================================